نفت الرئاسة السورية، في بيان، ما تنشره "بعض وسائل الإعلام الأجنبية من شائعات وأخبار كاذبة حول مغادرة الرئيس السوري بشار الأسد دمشق، أو زيارات خاطفة لدولة أو أخرى".
ونوّهت إلى غايات الإعلام الاجنبي ىالمفضوحة"، مؤكدة أنها "ليست بجديدة، بل سبق أن اتبعت تلك الوسائل هذا النمط من محاولات التضليل والتأثير على الدولة والمجتمع السوري طيلة سنوات الحرب الماضية".
وأكدت أن الأسد "يتابع عمله ومهامه الوطنية والدستورية من العاصمة دمشق".
وشددت على أن "كل الأخبار والنشاطات والمواقف المتعلقة بالرئيس السوري الأسد تصدُر من منصات رئاسة الجمهورية والإعلام الوطني السوري".